يظل الإنسان محباً لأهل بيته وأسرته وعشيرته ولقبيلته، ويظل ذاكراً فضلها له وجمال التنشئة الإجتماعية التي رفدته بها قيم ومعاني سامية يتخذها منهجاً لحياته، ويظل وفيّاً للقبيلة باعتبار أن لها دين مستحق عليه لا بد من سداده فكراً وأدباً وعلماً لمن استطاع إلى ذلك سبيلا. مؤلف الكتاب الأستاذ رمضان أوو، من نوابغ أبناء قبيلة الشلك...