في اليوم الأول لوفاته إمتلأت صفحته على الفيسبوك ومعظم الصفحات بمنشورات المُعزّين، حيث تحول الفضاء الأزرق إلى سرادق عزاء ضخم، لم تتوقف المنشورات لثلاثة أيام متتالية، حيث كتب الجميع. منشور (1): صديقه الذي غدر به قبل عام وشتمه أمام الجميع، كتب على صفحته الشخصية مع إشارة إلى صفحة الشخص المُتوفى: (كنت صديقي الحبيب. وها أنت...